طرف رياضية

من الطرائف التي يتداولها الشارع الرياضي هذه الأيام، أن الأرباب بينما كان يسير قبل أيام بسيارته توقفت فجأة ولم يدر السبب، فإتصل بصديق ليرسل له ميكانيكي، وبعد أن حضر الميكانيكي وفتح (كبود) السيارة، ألتفت إلى الأرباب وقال له.. يا ريس عربيتك دي دايرة (شداد).. فغضب الأرباب وكاد أن يضرب المسكين.. ولكن الميكانيكي أصر على أن العربة ما حا تنفع إلا إذا جابوا ليها (شداد)، فإنفعل الأرباب مرة أخرى وقال له ساخراً، طيب محمد الشيخ مدني كيف، ما بنفع؟!.. وهنا فهم الميكانيكي سر غضب الأرباب وقال له ضاحكاً.. (شداد) القاصدو ليك يا ريس ما شداد الدكتور، إنما هو شداد يستخدم لشد الكتينة في العربة.. وضحكا معاً

احبطنى

ما احبطتك يا نصر الدين !
النكته شديده عديل , لكن شداد دا بقى يطمم بطنا !
فالضحك للنكته , و اليااااع للشداد ( اب شعرا زي بوخ السليقه !)

شداد انشاءالله يشدو من بي.... يارب

الحاجة المحيراني انو مافي زول راضي عن الاتنين ديل

طيب قاعدين لحدي هسي ليه؟